رواية وللقلب أقدار للكاتبة رانيا الخولي
رواية وللقلب اقدار |
تقديم موجز حول الرواية :
مرحبا وأهلا بكم أعزائي المتابعين والبراء في موقعنا ، بحيث نعمل من خلال هذا الموقع على تقديم مجموعة من الروايات والكتب ومواضيع مهمة جدا ، حيث سنقدم لكم اليوم أحد أفضل الروايات الرومانسية والتي انتشرت مؤخرا بين القراء واصبح الكل يبحث عنها للاستمتاع بقراءتها.
نبذة عن الرواية:
تعد رواية وللقلب أقدار من أفضل الروايات التي تتسم بالحب ويغلب عليها طابع الرومانسية، وقد عرفت انتشارا كبيرا سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو عن طريق إصدارها على شكل كتب ورقية ، وسوف نقدم لكم رواية وللقلب أقدار بكل الاجزاء الخاصة بها.
مقتبس من الفصل الثاني عشر:
نفى سليم وجهه قائلاً: لا تقل هذا ، فأنت تستحقني أكثر من ذلك.
شعرت ليلى بالحرج من العبارات التي تخرج من فمه وموجهة اليها واكتفت بالصمت وهي تمسك السلسلة بأصابعها
وفي اليوم التالي
قررت رندة الذهاب لمقابلة ليلى لتنفيذ خطتها
مستغلة غياب سليم عن المنزل وطرق الباب حتى تفتح ليلى الباب لها وتجد الفتاة التي تراها لأول مرة ، لم تتذكرها وهي مريضة فقالت لها بابتسامة خفيفة. : أوه من أنت؟
نظرة عليها ، رندة ، عذراء عمياء ، حاولت إخفاءها: أنا الدكتورة رندة ، أنا جارة الدكتور سليم ، وتحدثت معها قبل الزواج منك
ظهرت الصدمة على وجه ليلى ، وأغمضت عينيها من الألم. إذا فصلتهم بإذنها منه ، شعرت أن دلوًا من الماء البارد انسكب عليها ، وقالت دون وعي: هل ستكون لطيفًا بما يكفي للتحدث في الهواء؟
ذهبت معها ليلى جالسة على الكنبة ، فسألتها ليلى قائلة: ماذا تحب أن تشرب؟
وضع راند قدمًا على الأخرى وقال: "لا شكرًا. لا أريد شيئًا لأنني ذاهب إلى المستشفى الآن."
لم تخف عن ليلى الرسالة التي أرادت إيصالها إليها بالجلوس هكذا. قالت ليلى كيف أنا أول مرة التقيت بك حتى تشرب شيئًا
جلست رندة في مقعدها وقالت باقتضاب: أنا من يفترض أن أكون مكانك الآن وأنا من يسأل ، لكنك خطفتني الرجل الوحيد الذي أحببته وأحببته ، واتفقنا على المكسرات.
قراءة أجزاء رواية وللقلب أقدار:
عزيزي القارئ إن اعجبك المقال لا تنسى الانظمام لموقعنا
تعليقات
إرسال تعليق